أضيف بتاريخ : السبت, 12 ابريل 2014 |
عدد المشاهدات : 1,005
ان أول ما يتصف به العلماء من الأخلاق ، البحث عن الحقيقة ، وان كتبوا ، كتبوا الحقيقة بتجرد ، ولو خالفت أهواءهم ، ومعروف عنهم الرجوع عن الخطأ ، والا فالمنهج العلمى بعيد ، والموضوعية مطروحة جانبا ، وهناك هدف آخر غير الحقيقة ، وغير العلم .
وهل تكفى مصادرنا العربية الاسلامية لكتابة تاريخنا اليوم ؟
وهل تفى هذه المصادر بالحاجة ؟
أم تبتعد عن البحث العلمى ، وعن الموضوعية ، اذا اعتمدناها وحدها ؟
وهل تفرض الموضوعية علينا أن الخبر الوارد فى مصادرنا الموثوقة خبر موثوق ، لا موجب لتمريضه وتوهينه والارتياب بصحته - لأى أمر - حسنت النية فى تمريضه أم ساءت ؟
وهل طبق المستشرقون الموضوعية والبحث العلمى بما فيه من نزاهة ، وتحر للحقيقة ، عندما كتبوا تاريخنا ؟
اضغط على الصورة لتكبيرها
كتب نرشحها لك
موسوعة أساطير العرب عن الجاهلية ودلالاتها - محمد ع .. محمد عجينة
رحلات في جمهوريات الموز - هندوراس ونيكاراقوا وكوست .. محمد بن ناصر العبودي
نوسر قلب القمر - سلسلة تاريخ مصر سامي عبد الوهاب
زعماء وعملاء - الخيانة والفساد على فراش الحكام الع .. محمد الباز